لاشك أن علاقة الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي بزوجها السابق رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة كانت من أكثر العلاقات الغرامية التي شغلت الرأي العام المصري والعربي منذ لحظة الكشف عنها حتى لحظة إنتهائها وحتى اليوم.
علاقة الحب والزواج التي جمعتهما واستمرت 6 سنوات قبل ان تنتهي في العام 2012 حظيت بإهتمام المتابعين وشكلت مادة دسمة للكثير منهم لمعرفة سبب إنتهائها.

الإخـوان المسـلمين أنهوا هذا الزواج؟
من المعلومات الأكثر إثارة والتي تم تداولها بكثرة بعد إنفصال هيفاء وهبي وأحمد أبو هشيمة كانت الحديث عن أن الإخـ ـوان المـ ـسلمين هم السبب وراء اتخاذ قرار الطلاق، وأنهم دفعوا 30 مليون دولار لـ أبوهشيمة لتطليق هيفاء وهبي.
كما أنهم تحملوا دفع مؤخرها البالغ 5 ملايين دولار، وذلك بحسب هذه المعلومات التي إنتشرت.

أول رد لـ أبو هشيمة
رد رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة على هذه الأخبار التي إنتشرت، وتحديداً عن علاقة الإخـ ـوان المسـ ـلمين بطلاقه من هيفاء وهبي.
وفي مقابلة له مع الإعلامي اللبناني طوني خليفة ضمن برنامج “آسفين يا ريس”، قال:” إن لم يكن بيني وبين الإخوان علاقة، فكيف يطلبون مني أن أطلق، وحتى ولو كان هناك علاقة، فلا أحد يتدخل في حياتي الخاصة، كرجل عصامي بنى نفسه بنفسه، هذه شخصيتي، والطلاق أو الزواج، لا يرتبطان بزمن أو مكان أو من يحكم.. الأيام ستثبت بأنه لم يكن لي أي علاقة بالإخوان”.
وعن طلاقة من هيفاء وهبي علق أن الموضوع انتهى بإتفاق بينه وبين هيفاء وهبي بطريقة شيك جداً.